Le traître n’a pas de patrie, et le Maroc est protégé par ses chevaliers.

الخائن لاوطن له والمغرب يحرصه فرسانه

باتت التفاهة والأكاذيب والممارسات المزعجة تغدي الإعلام المغربي مصدرها رؤساء وأعضاء أحزاب سياسية فقدوا مصضاقيتهم لدي المجتمع ودخلوا في معركة زعزعة الهياكل السياسية والمجتمعية ليجدوا لهم من جديد منصة لإستعادة شعبيتهم بتخيس التقدم العظيم الذي تعيشه بلادنا بقيادة الحكومة الحالية.
أن يقول بعضهم أن القائل تازة المغربية قبل غزة الفلسطينية خائن فاليعلم القائل أن الشكل الفلسطيني هو مشكل فلسطيني والحل يكمن في تصرفاتهم والمغرب ضحي يواصل التضحية في سبيلهم و تخريب بلادنا في سبيل الغير لا يحتمل ، كما أن التواصل وتأجيج المجتمع المغربي مباشرة من طرف أجانب جريمة وننهي بحماقة من يفتي علي بناتنا ونسائنا بالهجرة الي الشرق الأوسط غدرا بعائلاتهم والمشاركة في الحرب يعد هزات ألم قبل الموت السياسي
ونطالب بتسريع تطبيق قوانين الدستور في حق المتملقين بالمؤسسات الوطنية والمستهزئين بالاية الوطنية وكرامة المغاربة وبلادهم

#Le traître n’a pas de patrie, et le Maroc est protégé par ses chevaliers.

sans commentaires