The danger is real: Algeria’s military is proud and boasts about its arsenal

الخطر قائم : الجزائر العسكرية تزهو وتتبجق بترسانتها

The danger is real: Algeria’s military is proud and boasts about its arsenal

عاشت المانيا في أوائل القرن العشرين ما تعيشه الجزائر اليوم وأقدم هتلير أنذاك إعلان الحرب للإنتقام و محو الهزائم الألمانية التي تلطخ تاريخها فحوّل البلاد ومواردها ووسائلها إلى عش النمل المغلي في خدمة الحرب، مدمرة كل ما في طريقها
والجزائر اليوم تعيش الحقرة الدفينة المتصاعدة منذ 50 سنة وتراكمت خسائرها من مال وستراتيجية وديبلوماسية كونها تناست مشاكل مجتعها وكرست كل مكانيتها لتركيع المغرب
وما يؤجج غضبهم هو تقهقر إقتصادهم وفشل سياستهم الخارجية مقابل إشعاع ونجاحات المغرب
بقي إذا حل الحرب وارد لتخفيف الأزمة الإجتماعية والسياسية الداخلية وقد لا يكثرت العسكريون الجزائريون من تداعيات وخسائر الحرب فهم أبطال الفترة السوداء التي خلفت بين سنة 1991 و 2002 حوالي 150 الف ضحية مدنية في حرب أهلية
حكام الجزائر اليوم كدسوا حوالي 800 طائرة حربية و 300 سفينة عسكرية و6 غواصات و300 هيليكوبتر ولاف الصواريخ والمدافع و الدبابات فلا بد من المزيد ن الحذر لدي المغاربة والستغلال الكلي لأقمارهم الصناعية لمراقبة عشرات الثكنات العدائية علي طول حدودهم

In the early twentieth century, Germany lived what Algeria is living today, and Hitler at that time declared war to take revenge and erase the German defeats that stain its history, so he turned the country, its resources and its means into a boiling anthill in the service of war, destroying everything in its path Today, Algeria lives in deep, escalating contempt for 50 years, and its losses have accumulated in terms of money, strategy and diplomacy, as it has forgotten the problems of its society and devoted all its capabilities to subjugating Morocco What fuels their anger is the decline of their economy and the failure of their foreign policy in contrast to the influence and successes of Morocco If war is possible, it will alleviate the internal social and political crisis, and the Algerian military may not care about the repercussions and losses of the war, as they are the heroes of the dark period that left about 150,000 civilian victims in a civil war between 1991 and 2002 The rulers of Algeria today have accumulated about 800 warplanes and 300 military ships And 6 submarines, 300 helicopters, thousands of missiles, cannons and tanks, so the Moroccans must be more careful and fully exploit their satellites to monitor dozens of hostile barracks along their borders.

Un commentaire

  1. citation mimouni:
    سعيد شنقريحة، و الفريق أول محمـد علي الحداد، رئيس هيئة الأركان العامة لحكومة ‏الوحدة الوطنية الليبية،
    والهدف الحقيقي هو تطويق المغرب سياسيا وعسكريا وإستراتيجيا واقتصاديا لتصغيره إلى قضمات صغيرة سهلة البلع
    وتأتي هذه العملية الجزائرية بالتوازي مع تنامي تواجد روسيا في أفريقيا ورفض الوجود الفرنسي
    ونجاح الجزائر في إستقطاب تونس، عندما بادر رئيس الجمهورية قيس سعيد، إلى استقبال رئيس البوليزريو رسميا، ضدا على إرادة الشعب والدستور
    و حسب تحليلي الشخصي فإن جنرالات الجزائر ليسوا بمستوي يسمح لبلدهم بخلق سيناريوهات رهيبة فقد تكون الفكرة مصدرها مصر التي لها تاريخ أسود في تحريك أحذاث تمس بوجود المغرب بدءا بموقعة عبدالكريم الخطابي في القاهرة ثم مشاركة مصر الي جانب الجزائر في حرب الرمال و قبول وفد ميليشية البوليساريو في مراقبة الإنتخابات في مصر.
    ويدرك المغرب أن وصول الأسير الجزائري السابق لدي المغرب شنقريحة إلي رأس هيئة الأركان العامة الجزائرية سيفعل المستحيل لمحو هزائمه العسكرية، الأمر الذي سيتطلب من المغاربة قبول التضحية المتمثلة في تحسين وسائلهم الدفاعية بشكل مستمر ودفع دبلوماسيتهم لمحاربة الآثار الجزائرية السلبية تجاههم
    المغرب، المخلص لتقاليد أجداده، يهدف بأدب إلى إبقاء منافسيه في موقف الضعف ويفرض عليهم السلوك الذي يبدو أنه يخدم قضيته، ولهذا فهو يزن الوضع السائد بشكل عام والصراعات الناشئة للاستفادة منها .
    مصر التي تقترب أكثر فأكثر من الجزائر وتظهر إلى جانب البوليساريو سيكون عليها بالتالي أن تتحمل الوجود المغربي في إثيوبيا رغم حرمان مصر من مياه النيل من خلال بناء سد عملاق، ومما يزيد الأمر عمقا، المغرب يخطط لإنشاء شركة مغربية إثيوبية باستثمار عدة مليارات في إنتاج ملايين الأطنان من الفوسفاط وسيكون هذا المصنع متكاملاً ويستخدم الموارد المحلية (الغاز الإثيوبي وحمض الفوسفوريك المغربي وهاذا ردا علي إرسال مصر شحنة كبيرة من المعدات العسكرية إلى الصومال، في خطوة تعدّها إثيوبيا تهديدا مباشرا لمصالحها الأمنية في المنطقة ودفع ثيوبيا والمغرب الي إتفاقية عسكرية إستراتيجيا لحماية المنطقة وكتتويج للإنزال المغربي في إفريقيا والحد من نفود الجزائر وأتباعها قرر المغرب تمكين الدول الغير مطلة علي البحر من إمكانية الولوج الي المحيط الأطلسي

Laisser un commentaire

Votre adresse e-mail ne sera pas publiée. Les champs obligatoires sont indiqués avec *