La femme : une force de frappe diplomatique Marocaine
La diplomatie douce a emergé par ses actions defensive couvrant l’integrité territoriale Marocaine. La reconnaissance du Sahara Marocain par Les Etas Unies, La france, l’Espagne et autres puissance de meme que le rejet des representants des separatistes au Panama et equador en est la preuve evidente
المرأة: قوة ضاربة دبلوماسية مغربية
ظهرت الدبلوماسية الناعمة من خلال تصرفاتها الدفاعية التي غطت السلامة الترابية المغربية. إن اعتراف الولايات المتحدة وفرنسا وإسبانيا وقوى أخرى بالصحراء المغربية، فضلا عن رفض ممثلي الانفصاليين في بنما والإكوادور، دليل واضح على ذلك.
تنامى دور النساء في السلك الدبلوماسي المغربي، من خلال الاعتماد على سفيرات في عواصم مهمة يبحث فيها المغرب على مزيد من التأثير وتمتين علاقاته الثنائية
ما يعطي لعمل المرأة نشاطا وحضورا متميزان مقارنة بالرجل، هو قدرتها الكبيرة على التواصل، سواء في مجتمع البلد المعتمدات فيه، أو من خلال حضورهن الوازن في مواقع التواصل الاجتماعي،
photo des ambassadrices marocaines a travers le monde
