Analyse: quels sont les atouts qui ont fait d’Israel un acteur clé mondial militairement et politiquement

Analyse: quels sont les atouts qui ont fait d’Israel un acteur clé mondial militairement et politiquement
Une structure social solide basée sur:
1 – La cohesion , le respect et l’amour pour la patrie
2 – L’investissement colossale dans la recherche sans restriction
3 – L’investissement dans l’Industrie militaire aujourd’hui un pilier de l’économie du pays grace aux créations technologiques avancées (satellite, drones, avions, armes et dome d’interception)
4- Un service militaire equitable couvrant tous les citoyens créant ainsi une société hautement militarisée et entraînée, avec une réserve importante de soldats.
5 – les partenariats avec des pays solides et avancés permettant des appuis politiques et l’echange du savoir n evitant ainsi les les faibles qui ne peuvent qu’handicaper.
6 – Des lobbys puissants comme la cade de l’Amérique du Nord qui lui offre un soutien politique et financier significatif sur la scène internationale.
7 – Un écosystème entrepreneurial dynamique, surtout dans les secteurs de la technologie, des biotechnologies et de la cybersécurité.
8 – Le développement des technologies agricoles innovantes, lui permettant de surmonter des défis liés à son climat aride.
9 – des partenariats solides entre unioversités et entreprises offrant a la recherche un espace d’epanouissement exceptionnel.
Israel ne vit pas sous la peur des coups militaires, ou la grève des sybdicats, le gouvernement est élu et controlé démocratiquement sans influence de riches particuliers ou mafieux politicien, le budget de recherche est attribué aux meritants sans complaisance familiale ou politique.
La corruption est totalemnt absente de meme que les cadeaux politiques

التحليل: ما هي الأصول التي جعلت من إسرائيل لاعباً عالمياً رئيسياً عسكرياً وسياسياً؟
بنية اجتماعية متينة تقوم على:
1- التلاحم والاحترام وحب الوطن
2- الاستثمار الهائل في الأبحاث المقيدة
3- الاستثمار في الصناعة العسكرية اليوم أحد ركائز اقتصاد البلاد بفضل الإبداعات التكنولوجية المتقدمة (الأقمار الصناعية والطائرات بدون طيار والطائرات والأسلحة وقبة الاعتراض)
4- خدمة عسكرية عادلة تشمل جميع المواطنين، مما يخلق مجتمعًا على درجة عالية من العسكرة والتدريب، مع احتياطي كبير من الجنود.
5- شراكات مع الدول القوية والمتقدمة تسمح بالدعم السياسي وتبادل المعرفة وبالتالي تجنب الضعف الذي لا يمكن إلا أن يكون معوقا.
6- جماعات الضغط القوية مثل منظمة كيد أمريكا الشمالية التي تقدم لها دعماً سياسياً ومالياً كبيراً على الساحة الدولية.
7- نظام بيئي ديناميكي لريادة الأعمال، خاصة في قطاعات التكنولوجيا والتقنية الحيوية والأمن السيبراني.
8- تطوير تقنيات زراعية مبتكرة تتيح لها التغلب على التحديات المرتبطة بمناخها الجاف.
9- شراكات متينة بين الجامعات والشركات تقدم للأبحاث مساحة استثنائية للتطوير.
إسرائيل لا تعيش في ظل الخوف من الانقلابات العسكرية، أو الإضرابات النقابية، فالحكومة منتخبة ويتم التحكم فيها بشكل ديمقراطي دون تأثير الأفراد الأغنياء أو سياسيي المافيا، ويتم تخصيص ميزانية البحث للمستحقين دون تهاون عائلي أو سياسي.
فالفساد غائب تماماً، .

Un commentaire

  1. هسبريس
    الراشدي: الفساد يكلف المغرب 50 مليار درهم سنويا .. ومكافحة الظاهرة « ضعيفة »
    8-10_2024
    وضح محمد بشير الراشدي، رئيس الهيئة الوطنية للنزاهة والوقاية من الرشوة ومحاربتها، أن ترتيب المغرب ضمن مؤشر إدراك الفساد لم يتحسن سوى بنقطة وحيدة طيلة العقدين الماضيين، في الوقت الذي استمر تدهور ترتيبه في باقي المؤشرات الأخرى المرتبطة بمكافحة الفساد، راصدا في الآن ذاته تعرّض أكثر من عشرين في المئة من المقاولات المغربية لأعمال الفساد، معتبرا أن أثر مكافحة هذه الظاهرة على المغرب ما يزال ضعيفا.

    هسبريس
    اقتصاد

    الراشدي: الفساد يكلف المغرب 50 مليار درهم سنويا .. ومكافحة الظاهرة « ضعيفة »
    الراشدي: الفساد يكلف المغرب 50 مليار درهم سنويا .. ومكافحة الظاهرة « ضعيفة »
    صور: منير امحيمدات
    هسبريس – محمد حميديالثلاثاء 8 أكتوبر 2024 – 14:52

    أوضح محمد بشير الراشدي، رئيس الهيئة الوطنية للنزاهة والوقاية من الرشوة ومحاربتها، أن ترتيب المغرب ضمن مؤشر إدراك الفساد لم يتحسن سوى بنقطة وحيدة طيلة العقدين الماضيين، في الوقت الذي استمر تدهور ترتيبه في باقي المؤشرات الأخرى المرتبطة بمكافحة الفساد، راصدا في الآن ذاته تعرّض أكثر من عشرين في المئة من المقاولات المغربية لأعمال الفساد، معتبرا أن أثر مكافحة هذه الظاهرة على المغرب ما يزال ضعيفا.

    وقال الراشدي في ندوة صحافية عقدها هذا اليوم بالرباط لتقديم تقرير الهيئة السنوي لسنة 2023، إن “وضع المغرب في جميع مؤشرات مكافحة الفساد لم يتحسن خلال العشرين سنة الماضية، بحيث لم يتقدّم في مؤشر إدراك الفساد سوى بنقطة واحدة، وهو ما يعاكس انتظارات المواطنين”، مسجّلا “بصم مؤشرات استقلال القضاء وحرية الصحافة والخدمات على الإنترنت المنبثقة عن مؤشر النزاهة العمومية بدورها على الأداء السلبي نفسه”.

    وأوضح الراشدي أن الاستراتيجية الوطنية لمكافحة الفساد كانت وضعت هدف التقدم بـ23 نقطة في مؤشر إدراك الفساد، إلا أنه لم يتم تحقيق سوى نقطة واحدة منها لتصل المملكة ضمن هذا المؤشر إلى 38 نقطة، معتبرا أن تقييم الهيئة لهذه الاستراتيجية يبرز عدم تحقيقها الأهداف المسطرة على مستوى العديد من المؤشرات الأخرى.
    على صعيد آخر، لفت المتحدّث ذاته إلى أن “أثر الإنجازات التي حققها المغرب في مجال مكافحة الفساد على المواطنين المغاربة ما يزال ضعيفا”، مبرزا أن “هذه الآفة ذات الانعكاسات الاقتصادية الكبيرة والتي تمس الدول النامية كما المتقدمة، تكلف المغرب سنويا من 3,5 إلى 6 في المئة من ناتجه الداخلي الخام، أي ما يمثل 50 مليار درهم، في الوقت الذي تكلف 4 في المئة من الناتج الخام العالمي، أي ما يعادل 2000 مليار دولار”.

Laisser un commentaire

Votre adresse e-mail ne sera pas publiée. Les champs obligatoires sont indiqués avec *