مسيرة الرباط تحتفي بنصر الله مسلح البوليساريو

5 commentaires

  1. حزب الله » يدرّب البوليساريو على استخدام صواريخ مضادة للطائرات

    هسبريس
    سياسة

    « حزب الله » يدرّب البوليساريو على استخدام صواريخ مضادة للطائرات
    « حزب الله » يدرّب البوليساريو على استخدام صواريخ مضادة للطائرات
    هسبريس من الرباطالثلاثاء 1 ماي 2018 – 18:00

    كشف وزير الشؤون الخارجية والتعاون الدولي، ناصر بوريطة، أن مدربين عسكريين تابعين لحزب الله سافروا إلى تندوف لتأهيل قيادات من جبهة البوليساريو الانفصالية في هذا الشهر على استخدام صواريخ أرض-جو (SAM-9 ) والصواريخ المضادة للطائرات (STRELLA).

    ونفى بوريطة أن يكون قرار قطع العلاقات مع إيران مرتبطا بالأوضاع في سوريا أو الشرق الأوسط بشكل عام، مؤكدا أنه يخضع لمصالح ثنائية، مبرزا أن استئناف العلاقات الدبلوماسية مع طهران في 2014 لاقى استياء من بعض الحلفاء الرئيسيين للمغرب، ومؤكدا في الوقت نفسه أن تلك الخطوة تمت من أجل مصالح المملكة.

    كما رفض الوزير أيضا أن يكون لقطع العلاقات تأثير على الشعب الإيراني أو المذهب الشيعي، بل يخص التحالف بين إيران وجبهة البوليساريو فقط، مشددا على أن القرار اتخذ لاعتبارات ثنائية صرفة، ولا يرتبط بأي تطورات إقليمية أو دولية، ولم يتخذ تحت أي تأثير أو ضغط.

    وأكد بوريطة أنه عندما يتعلق الأمر بالوحدة الترابية للمملكة وبأمن وسلامة المواطنين “فلا يمكن للمغرب إلا أن يتخذ قرارات حازمة وواضحة”.

    وفي وقت سابق قال وزير الشؤون الخارجية والتعاون الدولي، ناصر بوريطة، إن المملكة قررت قطع علاقاتها مع إيران بسبب دعم طهران لجبهة البوليساريو الانفصالية، مشيرا إلى أن المغرب سيغلق سفارته في طهران وسيطرد السفير الإيراني في الرباط.

    وأفاد بوريطة بأن إيران وحليفتها اللبنانية جماعة “حزب الله” الشيعية تدعمان البوليساريو بتدريب وتسليح مقاتليها عن طريق السفارة الإيرانية في الجزائر، مضيفا: “هذا القرار جاء كرد فعل على تورط أكيد لإيران من خلال حزب الله مع جبهة البوليساريو ضد الأمن الوطني ومصالح المغرب العليا”.

    وتابع الوزير: “مسؤول في سفارة إيران بالجزائر كان ينسق مع مسؤولي حزب الله وجبهة البوليساريو، وهذا لا يمكن أن يكون دون علم الجمهورية الإسلامية الإيرانية”، مبرزا أن “مسؤولين كبارا من حزب الله زاروا تندوف (مقر جبهة البوليساريو على الأراضي الجزائرية) للقاء مسؤولين عسكريين في الجبهة”.

  2. أعلن المغرب أن عامين اثنين من « التعاون العسكري » جمعا ميليشيات #حزب_الله اللبناني مع جبهة البوليساريو الانفصالية.

    ففي ندوة صحافية في الرباط، أعلن مصطفى الخلفي، وزير العلاقات مع البرلمان والناطق الرسمي باسم الحكومة المغربية، أن الرباط « لم تتلق أي رد » من إيران على « الأدلة الدامغة » لتورط عسكري إيراني مع جبهة البوليساريو الانفصالية.
    وفي التفاصيل التي كشفتها الحكومة اليوم الخميس، أن ميليشيات حزب الله اللبناني « دربت جبهة البوليساريو الانفصالية، منذ 2016″، مع « إرسال خبراء في المتفجرات » و »إرسال شحنة أسلحة »؛ تتضمن #صوارخ سام 9 وسام 11.

    كما أشرف « شخص يحمل جواز سفر دبلوماسيا إيرانيا »، بحسب ما كشفه الوزير الخلفي، على هندسة وتنظيم العلاقة بين ميليشيات حزب الله اللبناني مع جبهة البوليساريو الانفصالية، عبر « سفارة إيران في الجزائر ».

    وبين الناطق الرسمي باسم الحكومة المغربية أن حزب الله اللبناني أقدم في 2016 على تأسيس « إطار عمل » لدعم جبهة #البوليساريو الانفصالية.

    واتجه « خبراء عسكريون » من ميليشيات حزب الله اللبناني، صوب مخيمات تندوف، في داخل التراب الجزائري، « للتدريب وللتأطير العسكري » مع جبهة البوليساريو الانفصالية.

    وفسر الوزير المغربي أن الرباط « أخذت الوقت الكافي » لدراسة الأدلة التي تبين تورطا عسكريا لميليشيات حزب الله اللبناني مع جبهة البوليساريو الانفصالية.

  3. المغرب يندد بتدريب وتسليح البوليساريو من طرف حزب الله اللبناني

    وجه عمر زنيبر سفير المغرب والممثل الدائم لدى الأمم المتحدة بجينيف يوم الثلاثاء 14 شتنبر الجاري في رسالة إلى السفراء الممثلين الدائمين في جنيف والمكلفين بمهام لدى مجلس حقوق الإنسان في دورته الـ 48 ، وجود أدلة غاية في الخطورة وغير مسبوقة، تثبت وجود مدربين عسكريين من حزب الله اللبناني ممولا من طرف إيران ، في مخيمات جبهة البوليساريو بتندوف في جنوب الجزائر ، وإمداد هذا الحزب لهذه الجبهة الانفصالية بالسلاح.

    وأشار الدبلوماسي المغربي إلى أن الميليشيات الانفصالية مخترقة بشكل كبير من الجماعات الإرهابية الإجرامية في منطقة الساحل ،كما يتضح ذلك من اختطاف العاملين في مجال التطوع الإنساني في مخيمات تندوف، الأمر الذي أثار انتباه وسائل الإعلام العالمية.

    وبحسب تقارير إعلامية تشير إلى أن علاقة بين حزب الله والبوليساريو بدأت عام 2016 حين تشكلت ما تسمى «لجنة لدعم الشعب الصحراوي» في لبنان برعاية حزب الله. وفي 2017، بدأ الحزب يرسل أسلحة وكوادر عسكرية لتدريب عناصر البوليساريو على حرب العصابات وتكوين فرق كوماندوز، وتحضير عمليات عدائية ضد المغرب.

    ووفق مصادر مغربية مطلعة، فإن الرباط تمتلك أدلة دامغة على تورط ميلشيات حزب الله في تدريب عناصر من جبهة البوليساريو داخل معسكرات في سوريا ولبنان والعراق بتمويل إيراني، إلى جانب الحرب التي يخوضها الحزب اللبناني ضد المغرب في غرب أفريقيا، وبخاصة في ساحل العاج، حيث رصدت تقارير استخباراتية استهداف حزب الله للجالية المغربية بالعاصمة أبيدجان، إلا أن ارتفاع عدد المغاربة بأبيدجان، خلال السنين الأخيرة، جعل الحزب اللبناني يضع نصب عينه «تشييع» أبناء أفراد الجالية المغربية.

    وذكرت هذه التقارير أن أفراد الجالية المغربية في ساحل العاج وجدوا أنفسهم مضطرين لتدريس أبنائهم بالمدارس اللبنانية، لأسباب عديدة، ومنها انخفاض التكاليف، بل إن مؤسسات شيعية عرضت على بعض المغاربة، ذوي الدخل المحدود، مساعدتهم مادياً وتدريس أبنائهم مجاناً، وفق خطة مدروسة لجعل المغاربة يعتنقون المذهب الشيعي، تماماً كما حدث لعدد كبير من أفراد الجالية المغربية في بلجيكا. وأضافت، إن مصدراً مسؤولاً بالكوت ديفوار اعترف بأن المسؤولين المغاربة انتبهوا إلى محاولات «تشييع» أفراد الجالية، خاصة أن التقارير الاستخباراتية ظلت تدق ناقوس الخطر، وتحذر من تغلغل حزب الله في أوساطهم، مشيراً إلى أن قوة نفوذ حزب الله في أوساط الجالية اللبنانية ولجوء العناصر من مناصريه للتخفي بطرق واساليب معقدة بين أوساط الجالية، في أبيدجان جعلت السلطات العاجية عاجزة عن كل تحرك يحد من هذا المد الشيوعي.

  4. citation mimouni abdelmalek
    ضرطات النعجة لا تخيف الذئب بل تزيد من شهيته
    Les pets de la brebis n’effraient pas le
    loup et accroient plutôt son appétit
    le maroc est puissant et le comportement de ses rbatis pro hezbollah ne fait que renforcer la cohesion des marocains marocains a defendre leur pays face aux pseudo marocains

  5. هسبريس
    سياسة
    الدبلوماسية الحزبية والبرلمانية تتلقى « رسالة عتاب » بخصوص قضية الصحراء
    هسبريس – عبد الله التجانيالسبت 12 أكتوبر 2024 – 12:00

    جاء خطاب الملك محمد السادس بمناسبة افتتاح الدورة الأولى من السنة التشريعية الرابعة من الولاية التشريعية الحادية عشرة، أمس الجمعة، مثقلا بالدلالات والرسائل الخاصة بملف الوحدة الترابية للمملكة، إذ تضمن عتابا مبطنا للأحزاب السياسية والبرلمان في القيام بمهام الدبلوماسية الموازية للدفاع عن القضية الأولى للبلاد.

    وأكد ملك المغرب أن المرحلة المقبلة “تتطلب من الجميع المزيد من التعبئة واليقظة، لمواصلة تعزيز موقف بلادنا، والتعريف بعدالة قضيتنا، والتصدي لمناورات الخصوم”.

Laisser un commentaire

Votre adresse e-mail ne sera pas publiée. Les champs obligatoires sont indiqués avec *