رسالة الي الرئيس الجزائري: : عاشوا وماتوا في الإحباط وبقي المغرب يتمدد ويتحضر
أنا رفيق خدام بلدك والعارف بأسرارها ، ولا أحتاج شهودًا على ذلك ولن أدلي بأسماء ، كلامك يتدبدب بين المحبة والعداء وظهر لي من خلاله فجوة جعلتني أخاطبك بأدب مستحق واحترام أتمناه متبادلا ، ساتناسي فلتات إعلامكم الجارحة ولن أنافسهم في ذلك إحتراما لنفسي وتفاديا للتبخيس وأنبأك بعد تقديم الإحترام والتقدير لشخصيتك أنني جندي أجبرني الزمان علي وضع السلاح فإكتفيت بالقلم ودفعتني الشهامة الي مخاطبتك وأنت قطعا لست عدوا لي وقد أكون علي صواب . إن الحِوار هو مفخرة العربْ فإسمح لي بمراسلتك. سيدي، أنا وأنت تغلبنا علي دورة الحياة وتقلبات المصير و رأينا الفرص المفيدة تفلت منا نتيجة التجاوزات السياسية والتكهنات الخاطئة العداوات الموروثة راحوا ضحية لها رجال واليوم الرّحمة على من مات، والشّفاء لمن اعتلّت صحّته، والشّكر لمن خلفهم ، فلا تفعل مثلهم فبلداننا بحاجة الي بطل يغير تسلسل التاريخ ويبصم بأفكاره علي مسيرة المستقبل . أنت رئيس بلد وأنا لست المغرب بل مغربي مغاربي يتسم بعمق بالإحباطات التي نفرضها على أنفسنا ويحلم بشروق التأخي وتعميم الصداقة والدعم لبعضنا البعض
كن شجاعا وإمنح بلدك ألأفق الواعد والمستقبل المشرق
وضع التأخي والمحبة تضلل علي شمال إفريقيا ـ فقط إسحب
حراسك من مخيمات تندوف وستري فرحة الساكنة وهي
بحماس تلتحق ببلدانها ـ مغاربنا لا يتجنسون ولا يتبلدون
وبلدهم ترحب بهم
نحن نأسف لما وقع ويقع في اليمن والعراق وسوريا ولبنان
رسالة الي الرئيس الجزائري: : عاشوا وماتوا في الإحباط وبقي المغرب يتمدد ويتحضر
أنا رفيق خدام بلدك والعارف بأسرارها ، ولا أحتاج شهودًا على ذلك ولن أدلي بأسماء ،كلامك يتدبدب بين المحبة والعداء وظهر لي من خلاله فجوة جعلتني أخاطبك بأدب مستحق واحترام أتمناه متبادلا ، ساتناسي فلتات إعلامكم الجارحة ولن أنافسهم في ذلك إحتراما لنفسي وتفاديا للتبخيس وأنبأك بعد تقديم الإحترام والتقدير لشخصيتك
أنني جندي أجبرني الزمان علي وضع السلاح فإكتفيت بالقلم ودفعتني الشهامة الي مخاطبتك وأنت قطعا لست عدوا لي وقد أكون علي صواب . إن الحِوار هو مفخرة العربْفإسمح لي بمراسلتك.
سيدي، أنا وأنت تغلبنا علي دورة الحياة وتقلبات المصير و رأينا الفرص المفيدة تفلت منا نتيجة التجاوزات السياسية والتكهنات الخاطئة العداوات الموروثة راحوا ضحية لها رجال واليوم الرّحمة على من مات، والشّفاء لمن اعتلّت صحّته، والشّكر لمن خلفهم ، فلا تفعل مثلهم فبلداننا بحاجة الي بطل يغير تسلسل التاريخ ويبصم بأفكاره علي مسيرة المستقبل .
أنت رئيس بلد وأنا لست المغرب بل مغربي مغاربي يتسم بعمق بالإحباطات التي نفرضها على أنفسنا ويحلم بشروق التأخي وتعميم الصداقة والدعم لبعضنا البعض كن شجاعا وإمنح بلدك ألأفق الواعد والمستقبل المشرق وضع التأخي والمحبة تضلل علي شمال إفريقيا ـ فقط إسحب حراسك من مخيمات تندوف وستري فرحة الساكنة وهي بحماس تلتحق ببلدانها ـ مغاربنا لا يتجنسون ولا يتبلدون وبلدهم ترحب بهم
نحن نأسف لما وقع ويقع في اليمن والعراق وسوريا ولبنان https://usatrad.com
رسالة الي الرئيس الجزائري: : عاشوا وماتوا في الإحباط وبقي المغرب يتمدد ويتحضر
أنا رفيق خدام بلدك والعارف بأسرارها ، ولا أحتاج شهودًا على ذلك ولن أدلي بأسماء ،كلامك يتدبدب بين المحبة والعداء وظهر لي من خلاله فجوة جعلتني أخاطبك بأدب مستحق واحترام أتمناه متبادلا ، ساتناسي فلتات إعلامكم الجارحة ولن أنافسهم في ذلك إحتراما لنفسي وتفاديا للتبخيس وأنبأك بعد تقديم الإحترام والتقدير لشخصيتك
أنني جندي أجبرني الزمان علي وضع السلاح فإكتفيت بالقلم ودفعتني الشهامة الي مخاطبتك وأنت قطعا لست عدوا لي وقد أكون علي صواب . إن الحِوار هو مفخرة العربْفإسمح لي بمراسلتك.
سيدي، أنا وأنت تغلبنا علي دورة الحياة وتقلبات المصير و رأينا الفرص المفيدة تفلت منا نتيجة التجاوزات السياسية والتكهنات الخاطئة العداوات الموروثة راحوا ضحية لها رجال واليوم الرّحمة على من مات، والشّفاء لمن اعتلّت صحّته، والشّكر لمن خلفهم ، فلا تفعل مثلهم فبلداننا بحاجة الي بطل يغير تسلسل التاريخ ويبصم بأفكاره علي مسيرة المستقبل .
أنت رئيس بلد وأنا لست المغرب بل مغربي مغاربي يتسم بعمق بالإحباطات التي نفرضها على أنفسنا ويحلم بشروق التأخي وتعميم الصداقة والدعم لبعضنا البعض كن شجاعا وإمنح بلدك ألأفق الواعد والمستقبل المشرق وضع التأخي والمحبة تضلل علي شمال إفريقيا ـ فقط إسحب حراسك من مخيمات تندوف وستري فرحة الساكنة وهي بحماس تلتحق ببلدانها ـ مغاربنا لا يتجنسون ولا يتبلدون وبلدهم ترحب بهم
نحن نأسف لما وقع ويقع في اليمن والعراق وسوريا ولبنان
https://usatrad.com